لأنهم الجبارون بعظيم تضحياتهم وعطائهم.. والجبارون بصبرهم كرمى لـ سورية.. هم وأبناؤهم الشهداء كانوا وسيبقون النموذج الأمثل المقتدى به، والأمانة المصانة والمقدرة.. وكما دأبها.. السيدة أسماء الأسد استقبلت عددا من هذه العائلات الجبارة.. بينهم من قدم 3 شهداء ومنهم من قدم 5 شهداء من العائلة ذاتها فداء للوطن وكرامته وعزته..