ضمن احتفالات #وزارة_التربية بمناسبة الاستحقاق الرئاسي
نظم المركز الوطني لتطوير المناهج التربوية الفعالية الغنائية المسرحية في اللغة الروسية ، انطلاقاً من أهمية اللغة الروسية، ودور الأنشطة اللاصفية الفنية في دعم العملية التربوية، بحضور #وزير_التربية الدكتور دارم طباع ومعاونيه، وعدد من مديري الإدارة المركزية، ومدير تربية دمشق، ومستشار سفارة روسيا الاتحادية الدكتور بافيل راسادين، وسكرتير مكتب السفير والملحق الإعلامي لسفارة روسيا الاتحادية تيموفي بوكوف، وعدد من الضباط ممثلة عن المجموعة العملياتية بدمشق، ومجموعة من طلاب قسم اللغة الروسية بجامعة دمشق.
#تخلل الفعالية تقديم عروض غنائية ومسرحية باللغتين العربية والروسية، وتكريم #وزير_التربية ممثل السفير الروسي الدكتور راسادين، وبوكوف، وعدد من الضباط الروس، من خلال تقديم أوسمة من إنجاز طلاب التعليم المهني، تحمل صورتي الرئيسين الأسد وبوتين، فضلاً عن تكريم مديرة المركز الوطني لتطوير المناهج التربوية الدكتورة ناديا الغزولي، والموجه الأول للغة الروسية ومنسق المادة بسام طويل، وعضو لجنة مناهج اللغة الروسية في الوزارة سفيتلانا روديغينا، قائلاً :لمن وقف معنا، وضحى معنا، يحق له أن يفرح معنا، بدأنا بأعداد قليلة تتعلم اللغة الروسية، ولدينا الآن عشرات الآلاف من الأبناء، تتعلم هذه اللغة، وأحببت ان أكرم الأخوة الروس بعد استماعهم لأبنائنا وهم يتكلمون اللغة الروسية.
#الموجه_الأول_للغة_الروسية ومنسق المادة، أوضح أن مركز اللغة الروسية في المركز الوطني لتطوير المناهج التربوية، اشرف على تنظيم هذه الفعالية، وقد قدم أبناؤنا الذين يدرسون اللغة الروسية كلغة اجنبية ثانية، وفازوا في المسابقات الدولية للنثر الكلاسيكي والشعر عروضاً غنائية ومسرحية باللغتين العربية والروسية، لافتاً إلى أهمية هكذا فعاليات في تنمية المهارات وتنمية القدرات لدى الأبناء.
#فيما_قالت_عضو_لجنة_مناهج_اللغة_الروسية في الوزارة: إن الأبناء التلاميذ والطلاب الذين يدرسون اللغة الروسية كلغة اجنبية ثانية من محافظتي اللاذقية ودرعا، ومن الفائزين في المسابقات الدولية باللغة الروسية في قراءة النثر وشعر بوشكين، يقدمون اليوم حفلة غنائية مسرحية باللغتين العربية والروسية تعبيراً عن أهمية الأنشطة اللاصفية.
#ممثل_عن_المجموعة_العملياتية بدمشق من الضباط الروس، أشاد بما شاهده ولمسه من حسن أداء وتعبير للأبناء، وصولاً إلى هذا الإنجاز الرائع، موجهاً شكره للجميع، لاسيما الذين نظموا وشاركوا في الاحتفالية.
