الالتزام بالإجراءات الصحية الاحترازية، وتوخي الدقة في أثناء استلام طلبات التسجيل لامتحانات الثانوية العامة بمختلف فروعها، وشهادتي التعليم الأساسي، والإعدادية الشرعية/أحرار/، كان مجمل ما أكد عليه #معاون_وزير_التربية الدكتور عبد الحكيم الحماد خلال تفقده دائرة الامتحانات في مديرية تربية دمشق، حيث اطلع على واقع سير العمل، وأثنى على جهود العاملين في الدائرة، داعياً إلى تنظيم عملية التسجيل، والمحافظة على التباعد المكاني بين المتقدمين، حفاظاً على الصحة العامة.
بهدف رفع المستويات التعليمية للمتعلمين الذين يعانون من فجوات تعليمية، أطلق #وزير_التربية الدكتور دارم طباع اليوم مشروع سد الفجوة التعليمية من معهد الحرية بدمشق.
#وزارة_التربية تطلب من مديرياتها في المحافظات كافة توجيه مدرسي مادتي علم الأحياء والفلسفة للصف الحادي عشر العلمي والأدبي والشرعي لبناء نموذج مؤتمت في كل مدرسة ثانوية، وإرساله ورقياً وإلكترونياً مع سلم التصحيح إلى دائرة الامتحانات في المحافظة في موعد أقصاه 30/كانون الأول /2020، على أن تقوم دائرة الامتحانات بتسليم هذه النماذج بنسختيها الورقية والإلكترونية إلى مديرية الامتحانات، عند تسليم أوراق الإجابة بعد نهاية الاختبار، وتشكيل لجنة من التوجيه الاختصاصي لاختيار وبناء نموذج من النماذج المسلمة إلى دائرة الامتحانات لاعتماد نموذج موحد لكل مادة في كل محافظة، و أن يسلم
محاور عدة لتتبع واقع العمل لاسيما؛ التعلم عن بعد ، المدرسة السورية الالكترونية، العملية الامتحانية، الامتحانات الانتقالية للفصل الأول، تمت مناقشتها خلال لقاء #وزير_التربية الدكتور دارم طباع بحضور معاونيه الدكتور عبد الحكيم الحماد ومها كنعان، مديري المعلوماتية، الشؤون القانونية، التوجيه، الامتحانات، الفضائية التربوية، التعليم المهني والتقني.
خلال حضوره #اجتماع_عرض_تصاميم_البناء_المدرسي_الحديث الصديق للطفولة والبيئة والطاقة المستدامة ويلبي ذوي الإعاقة، #وزير_التربية الدكتور دارم طباع، أكد أن تطوير المناهج التربوية مرتبط بشكل وثيق بتحديث البيئة المدرسية وتطويرها، موضحاً أهمية بناء مدارس تحاكي تطور المناهج التربوية مزودة بمخابر، وقاعات للرسم والموسيقا، وصفوف تراعي ذوي الإعاقة والدمج، والطاقة المستدامة، وملاعب رياضية بمواصفات نموذجية بالتعاون مع اليونيسيف، لافتاً إلى أن الشركة العامة للدراسات أعدت أربعة نماذج للمدارس بمختلف المستويات ما قبل مرحلة التعليم الأساسي وحتى الثانوي، راعت من خلاله التعلم النشط،