وردتنا الكثير من التساؤلات والتحليلات حول الرمزيات والإشارات المتواجدة بالمكان الذي تم فيه تصوير الكلمة المتلفزة التي ألقاها الرئيس #الأسد بتاريخ 17/2/2020..
وعليه يهمنا أن نوضح التالي: إن كل الرسائل والمضامين الأساسية كانت في الكلمة بحد ذاتها، أما ما طرح من تأويلات وروايات حول قطع الزينة المتواجدة في المكان فهي غير دقيقة ولا تعدو كونها تكهنات لا علاقة لها بالواقع.. مع تأكيدنا أن الكلمة المتلفزة صورت في المكان الذي شاهده الناس كما هو ولم يتم إضافة أي لوحة أو قطع للزينة فيه.