خلال حضوره عرضاً لمنظومة التعلم عن بعد من قبل شركة غايا.
#معاون_وزير_التربية الدكتور عبد الحكيم الحماد، أشاد بالجهود المبذولة من قبل الشركة، داعياً إلى الاستفادة من مشروعها، وتحديد النقاط التي سيتم العمل بناء عليها، وخاصة أن المدرسة الافتراضية هي خطوة جيدة للتخلي عن ظاهرة الدروس الخصوصية .
#المهندس_عامر_بشار من شركة غايا، أوضح أن المدرسة الافتراضية تمكن الطلاب من الدخول إلى مدارسهم افتراضياً، وحضور الحصص الدرسية بشكل تفاعلي، وقدم شرحاً تفصيلياً عن أهمية المدرسة الافتراضية في تعويض الفاقد التعليمي، وخاصة في ظل أزمة كورونا حيث يصعب الوصول إلى المدارس العادية، لافتاً إلى أن برنامج المدرسة الافتراضية يحتوي على مراكز دورات تقوية للطلاب ويمكن من خلاله إنشاء دروس حية مباشر من خلال التعليم المتزامن، والتعليم غير المتزامن عن طريق محتوى تعليمي محضر مسبقاً، مؤكداً أن المدرسة الافتراضية تعمل على تتبع إنجاز الطالب، ومعرفة مدى تطوره، وحضوره، ومشاركته، و تمنحه حساباً خاصاً، يستطيع من خلاله الدخول إلى المدرسة، مبيناً أن أساس المدرسة الافتراضية هو إدارة المحتوى الذي بالإمكان تطويره بالتعاون مع وزارة التربية من خلال إجراء دروس تفاعلية وربطها مع نافذة التعليم ، فضلاً عن إجراء كتب تفاعلية، و إجراء إدارة للمدارس يتم من خلالها الحصول على تقارير مفصلة عن المدرسين والطلاب ونسب غيابهم وحضورهم ونسب نجاح الطلاب.
حضر اللقاء مدير شركة غايا أنس عثمان، ومديرو المعلوماتية، والتوجيه، والشؤون القانونية، والامتحانات، والتخطيط والتعاون الدولي، والمركز الوطني لتطوير المناهج التربوية، ومدير الفضائية التربوية.